A Review Of أسباب قلة النوم عند الأطفال
A Review Of أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
مراقبة طبيعة نوم الطفل، فإذا كان يتقلب كثيراً خلال الليل فقد تكون دلالة على أن هناك شيء ما في سريره لا تجعله مرتاحاً.
هناك نسبة من الأطفال تُفضِّل أخذ قيلولة خلال النهار، إلّا أنَّ النسبة الأخرى تُكافح النوم بشدَّة مقابل النشاطات اليوميّة، وفي هذه الحالة لا يُمكن إجبار الطفل على الخلود إلى النوم، لكن يُمكن فرض فترة هدوء يُشجَّع خلالها الطفل على قراءة كتاب، أو اللعب بهدوء في الغرفة؛ لأنَّه غالباً ما ينتهي بنوم الطفل، أمّا إن لاحظت الأم أنَّ القيلولة المُتأخِّرة من بعد الظهر هي التي تُؤثِّر في نوم الطفل ليلاً، فيُمكن محاولة إبكار موعد القيلولة الذي عادةً ما يتطلَّب إيقاظ الطفل أبكر صباحاً، ليتسنَّى له الحصول على القيلولة المُعتاد عليها،[٦] وفيما يتعلَّق بالنوم ليلاً، فيُمكن اتِّباع النصائح الآتية لمُساعدته على النوم:[٧]
تجنب النشاط ليلاً والعمل على إبقاء الطفل نشطاً طول النهار.
في بعض الأحيان، قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يستقر الأطفال قبل النوم، ولكن إذا بدا أن طفلك يعاني من الكثير من المشاكل، فقد يكون ذلك اضطراباً في النوم، ويمكنك معالجته بخطوات يعرفك عليها الخبراء والمتخصصون، لكن أولاً تعرفي إلى علامات قلة النوم عند طفلك.
قلة النوم وكثرة تغيير الطفل وضعية نومه للحصول على الراحة.
قد يتسبب جسم الطفل المتغير وعقله في مراحل النمو في الإصابة باضطرابات النوم عند الأطفال أو صعوبة النوم.
يمكن أن تؤدي هذه الأنشطة إلى إفراز هرمونات تنبيهية، مثل الأدرينالين، التي تزيد من حيوية الطفل وتجعله غير مستعد للنوم.
حددي وقتًا منتظمًا للنوم كل ليلة، واحرصي على التزام طفلك به يوميًّا.
من أكثر الأسباب شيوعًا في الوقت الحالي لقلة النوم عند الأطفال هو استخدام الهواتف الذكية لوقت طويل، حيث أن الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية قد يعيق إطلاق مادة الميلاتونين المسؤولة عن شعور الطفل بالنعاس والنوم وبالتالي يجب إيقاف تشغيل أو عدم استخدام الهواتف الذكية قبل ساعتين من موعد النوم على الأقل.
بيئة غير مريحة للنوم من أسباب قلة النوم عند الأطفال عمر ثلاث سنوات
يحتاج الطفل من سبع إلى تسع ساعات على الأقل من النوم يوميًّا، حتى يستيقظ نشيطًا ومليئًا بالطاقة، ليستطيع إكمال يومه بحيوية، دون أن يشعر بالخمول أو التعب. أما في حال عدم حصوله على ساعات نوم كافية، فقد تلحق به بعض الآثار السلبية كضعف الانتباه نور الإمارات والتركيز، وقد يصل الأمر أحيانًا إلى الإصابة بمشكلات صحية كالبدانة أو أمراض القلب أو السكري أو ضعف المناعة، بسبب الاضطرابات التي تسببها قلة النوم في هرمونات الجسم.
السهر لوقت متأخر وقلة النوم من المشاكل الشائعة في العصر الحديث عند البالغين والأطفال، ويمكن للسهر وقلة النوم عند الطفل أن تكون نتيجة مشاكل صحية أو نفسية يعاني منها الطفل أو بسبب عادات سلوكية خاطئة، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن مخاطر وآثار قلة النوم عند الطفل، وما هي الأسباب المحتملة لقلة النوم مع ذكر بعض النصائح لعلاج مشكلة السهر عند الطفل.
تقليل مسببات التوتر وعلاج مشاكل الصحة العقلية، كما يمكن ممارسة تقنيات التأمل الذهني لتقليل القلق لدى الأطفال الذين يعانون من مشاكل النوم المرتبطة بالتوتر.
كثير من الآباء لا يعرفون بالضبط مقدار النوم الذي يحتاجه الأطفال اعتماداً على عمر الطفل. إليك هذا الجدول الإرشادي: